أعلنت وزارة الخارجية الأميركية عن توسع سياسة تقييد التأشيرة لتشمل أي مسئولين سودانيين حاليين أو سابقين أو غيرهم الأفراد الذين يعتقد أنهم مسؤولون أو متواطئون في تقويض التحول الديمقراطي في السودان.
وبحسب وزير الخارجية أنتوني بلينكن عبر بيان فأن التقييد يشمل المسؤولون عن قمع حقوق الإنسان والحريات الأساسية وأفراد الأسرة المباشرين لهم.
وجدد بلينكن دعوة بلاده للقادة العسكريين إلى التنازل عن السلطة للمدنيين واحترام حقوق الإنسان وإنهاء العنف ضد المتظاهرين حاثاً في الوقت ذاته ممثلي القادة المدنيين على التفاوض بحسن نية ووضع المصلحة الوطنية أولاً.
كما أكد دعمهم لخطط الأطراف المدنية والجيش لإجراء حوارات شاملة حول القضايا العالقة قبل إبرام اتفاق نهائي ونقل السلطة إلى حكومة انتقالية بقيادة مدنية مضيفاً “وندعو إلى إحراز تقدم سريع نحو هذه الغايات”.
واكد بلينكن على عزمهم المستمر في دعم شعب السودان في رغبتهم الواضحة في حكومة مستجيبة ومسؤولة بقيادة مدنية؛تمامًا كما وفي الوقت نفسه ،عدم التردد في استخدام سياستنا الموسعة ضد المفسدين في عملية التحول الديمقراطي في السودان”.
لمزيد من الإخبار إضغط علي الرابط
https://hala96.com/category/news/
#أسمعنا_بقلبك | #هلا٩٦ |#بصوتك_قادر | #السودان | #Sudan |#أسمعنا_وسمعنا_صوتك | #Hala96Fm